Shabkada Maadow
walaal kusoo dhawoow webkaan hadaadan ka Diiwaan gashneen
iska diiwaan gali si aad xubin wax ku kor dhin karo oogu noqoto webka.
Shabkada Maadow
walaal kusoo dhawoow webkaan hadaadan ka Diiwaan gashneen
iska diiwaan gali si aad xubin wax ku kor dhin karo oogu noqoto webka.
Shabkada Maadow
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.


Walaal Ku Soo Dhawoow Shabakada Aqoon Isweedaarsiga Ee Maadow
 
HomeSearchLatest imagesRegisteraqriso qur'aanka oo luqado badan ku tarjumanLog in
**MAADOW.ALAFDAL.NET **waa web ay ardayda iyo dhalinyarada soomaaliyeed ay ku kala gudbisadaan macluumaadka dhan walba**SHABAKADA MAADOW** Maamulka shabakada maaadow wuxuu idin soo gudbinayaa waxqabadka shabakada sanadka 2010**SHABAKADA MAADOW**Halkaan ka daawo sidaad oogu dari laheedad shabakada mawduuc ama maqaaal ama wax walba oo faaido lah adoo naga ilaalinaya waxyaabaha ka soo horjeeda shareecada islaamka**SHABAKDA MAADOW** Digniin karishtaanka soomaaliya By maanka **SHABAKADA MAADOW**Shabakada Maadow Waxkasta oo lagu qoro Khasab ma aha in uu maamulka Raali ka yahay**SHABKADA MAADOW**

 

 هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟

Go down 
2 posters
AuthorMessage
Ina_Maadow
shabakada maadow
shabakada maadow
Ina_Maadow


Mawduucyadaada : 276
ka Qeeb Qaadashaadaada : 722
Mahadcelin : 6
Is Diiwaangalintaa : 13/02/2010
Shaqadaada : Arday Jaamici

هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟ Empty
PostSubject: هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟   هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟ EmptySun Feb 21, 2010 7:12 am

هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟

كلنا نعلم أن تحولاً هائلاً قد وقع في الكون بنزول القرآن الكريم ، حيث سارت معه قافلة الحياة ، على هدى ونور من خالقها ومبدعها ، ونشطت مع فجره نفوس لبت نداء ربها فأحياها وجعل لها نوراً تمشي به في الناس. وبقي القرآن بقاء النور في الكون ، لا يتوقف مدة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. ولم نر شيئاً تفجرت به ينابيع الحكمة وامتدت منه أنهار المعرفة في غير انقطاع كما تم للقرآن الكريم { كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب } (ص 29 ) .

لقد شغل الناس جميعاً من آمن به وصدقه ومن أعرض عنه وكذبه. وأثر في هذا وذاك ، مطاوعة ومكابرة ، وتأييداً ومعارضة ، ونجاة وهلاكاً ، ورفعاً ووضعاً ، وحرباً وسلماً ، وهزيمة ونصراً ، وظل القرآن في جميع الأحوال وسيظل عزيزاً شامخاً أبياً ، ولو تكسرت من حوله السيوف ، أو ضعفت في الأقبال عليه النفوس { وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد } (فصلت 41) .

لقد نزل القرآن الكريم وبنزوله طويت الكتب ، وختمت الرسالات ، وحفظت للناس أسباب الحياة ، ولقد بين الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه أن الذين يداومون على تلاوته ، ويعملون بأحكامه ، ويحذرون مخالفته ، أولئك يوفيهم الله ما يستحقونه من الثواب العظيم ، ويضاعف لهم الأجر الكريم { إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سراً وعلانيةً يرجون تجارة لن تبور ، ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور } (فاطر : 29-30 ) ولقد صان الله كتابه عن التحريف والتبديل : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } (الحجر: 9) .

ومضى القرآن في الحياة يعلن الرسالة : رسالة جميع الأنبياء كما جاءت من عند الله ، ويقيم الحجة على الناس جميعاً ، ويدعوهم إلى كلمة سواء .

يدعو الناس في كل زمان ، ويتلى عليهم في كل مكان ، ويهديهم في كل شأن للتي هي أقوم . وبالقرآن وبيانه نستطيع أن نزن الأمور كلها بالميزان الصحيح ، ميزان الله الذي أنزله وحفظه وأبقاه : { لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط } (الحديد : 25 ) . لقد نزل هذا الكتاب المبين في شهر رمضان الكريم ، في بلد الله الأمين على سيد ولد آدم أجمعين ، فاجتمع الشرف من جميع جوانبه ، شرف الزمان وشرف المكان وشرف الإنسان :

نـور الكـتـاب أضــاء فيـمـن قبلـنـافمحـى الشـكـوك وبــدد الأوهـامـا
صاغ الجنود على هدي من شرعهقمـمـاً تـضـئ وتـرتـفـع الأعـلامــا
فـتـحـوا الـبــلاد ليمـلـؤهـا عــــزةكـسـوا الـوجـود محـبـة وسـلامــا
مـن فـوق مئذنـة الحضـارة أذنــوالـلـحــق لـحـنــاً أيــقــظ الـنـوامــا
الله أكــبــر ، رددوهــــا لــلــورىفصحـا الجميـع وحققـوا الأحـلامـا

إن القرآن العظيم رسالة ربانية المنهج ، متكاملة المعالم والأغراض ، واضحة المعاني والأهداف ، سهلة الفهم والتطبيق ، ومع ذلك فالناس في الغالب نيام ، فإذا ماتوا انتبهوا . إن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد بين لنا أن خير الناس وأفضلهم الذي يتعلم القرآن الكريم ويعلمه ، وذلك فيما ثبت عن عثمان رضي الله عنه تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" رواه البخاري .

كما بين صلوات الله وسلامه عليه أنه من جوّد القرآن وأحسن قراءته ، وصار متقناً له ماهراً به عاملاً بأحكامه فإنه في مرتبة الملائكة المقربين ، وذلك فيما روته أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأه وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران" رواه البخاري .

ولقد أخبرنا عليه الصلاة والسلام بما أعده الله سبحانه وتعالى لقارئ القرآن من أجر كبير وثواب عظيم ، ومن ذلك ما رواه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف" رواه الترمذي ، فكيف نغفل عن هذا الأجر العظيم والثواب الجزيل ؟!

وأعظم من هذا كله أن القرآن يشفع لصاحبه عند الله يوم العرض الأكبر ، فهل بعد هذا الفضل من فضل ؟!
فعن أبي أمامة الباهلي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه" رواه مسلم .

كما يوضح لنا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ، أن قراءة القرآن يطيب بها المظهر والمخبر ، فيكون المؤمن القارئ للقرآن طيب الباطن والظاهر ، إن خبرت باطنه وجدته صافياً نقياً ، وإن شاهدت سلوكه وجدته حسناً طيباً ، فعن أبي موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها طيب ، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر" متفق عليه .

ويكفينا فخراً أن نتوج والدينا تاجين من حلي الجنة بقراءة القرآن وتدبره وحفظه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس والداه تاجاً يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا" رواه أبوداود .

فيـا أيهـا القـارئ بــه متمسـكـاًمجلاً له في كـل حـال مبجـلاً
هنيئـاً مريئـاً والــداك عليهـمـاملابس أنوار من التاج والحلا
فما ظنكم بالنجـل عنـد جزائـهأولئك أهل الله والصفوة العلا

وعلاوة على ذلك ، فإن الإنسان بقدر ما يحفظ من آي القرآن وسوره بقدر ما يرتقي في درج الجنان ، وذلك فيما يرويه عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلك عند آخر آية تقرؤها " رواه أبو داود .

ثم إن صاحب القرآن قلبه عامر به يتدبر آيات الله ، ويتفكر في دلائل قدرته وعظمته ، وبذلك تصفو نفسه ، وتجمل أخلاقه ، وترق أحاسيسه ، والرسول صلى الله عليه وسلم يخبرنا بأن حافظ القرآن هم أصفياء الله وخاصته ، وأولياؤه وأنصاره ، وذلك فيما رواه أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن لله أهلين من الناس قالوا يا رسول الله من هم ؟ قال هم أهل القرآن أهل الله وخاصته" رواه ابن ماجه .

وفقني الله وإياك إلى تلاوة كتابه حق تلاوته والعمل بأحكامه وأوامره، واجتناب نواهيه وزواجره.
Back to top Go down
abdi hafid abdi salan1
Madaxa Qeebta Maaqaalooyinka & Maahmaahyada
Madaxa Qeebta Maaqaalooyinka & Maahmaahyada
abdi hafid abdi salan1


Mawduucyadaada : 20
ka Qeeb Qaadashaadaada : 46
Mahadcelin : 0
Is Diiwaangalintaa : 14/02/2010
35
Shaqadaada : student at university

هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟ Empty
PostSubject: Re: هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟   هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟ EmptyFri Mar 12, 2010 6:06 am

mahadsanid
Back to top Go down
 
هل تريد منزلة الملائكة المقربين ؟
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-
» لماذا يرى الحمار الشياطين وترى الديوك الملائكة رائع

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
Shabkada Maadow :: Qeebta Khudbadaha iyo Muxaadarooyinka-
Jump to: